·حصل أحد عمال المناجم التنزانيين على مبلغ من الحكومة بقيمة مليار شلن تنزاني مليون دولار مقابل اثنين من أكبر الأحجار الكريمة التنزانية التي تم العثور عليها على الإطلاق، وفقاً لصحيفة
·ينبع هذا الحجر الكريم من قلب تنزانيا، ويحتل مكانة فريدة في عالم الأحجار الكريمة، حيث يأسر قلوب الأفراد المولودين في شهر ديسمبر وعشاق الأحجار الكريمة على حد سواء
حجر التنزانيت الأزرق بالإنجليزية Blue Tanzanite Stone هو واحد من أثمن الحجارة الكريمة المعروفة حاليًا وأندرها، فهو يعد أثمن حجارة التنزانيت الكريمة على الإطلاق، وهو يعرف باسم حجر الزوسيت الأزرق المعدني، ومن الجدير بالذكر أن هذا الحجر يكون ذا لون بني محمر في الطبيعة، لكنه يصبح ذا لون أزرق مع لمسة بنفسجية جميلة من خلال المعالجة الحرارية؛ والتي
ابتسم الحظ لعامل مناجم بسيط من تنزانيا عندما حمله من حالته المادية المتواضعة إلى مصاف الأغنياء بعد عثوره على حجرين كريمين ثمينين
متحف تنزانيت يتم تصنيف أحجار التنزانيت باستخدام مقياس جودة التنزانيت، وهو نظام معترف به عالميًا يصف بدقة لون الحجر وجودته وهذا يساعد في ضمان قيمة وأصالة التنزانيت الخاص بك على غرار الماس، يتم تصنيف التنزانيت وفقًا للمعايير الأربعة C اللون والوضوح والقطع والوزن بالقيراط وكلما زاد مزيج هذه الخصائص التنزانية، أصبح الحجر أكثر ندرة وقيمة
·عثر عامل منجم من تنزانيا على واحد من أندر الأحجار الكريمة في العالم هذا الشهر، وقام ببيع الحجر الثمين الذي يزن 6 كجم بمليونَي دولار، وفقًا لأحد التقارير وأصبح سانينيو لايزر 52 عامًا مليونيرًا بين عشية وضحاها في يونيو بعد أن باع الحجر الكريم من التنزانيت البنفسجي والأزرق، الذي قيل إنه أكبر الأحجار الكريمة التي تم العثور عليها في البلاد
·أصبح عامل منجم صغير في تنزانيا مليونيراً بين عشية وضحاها بعد بيعه لحجرين من الأحجار النفيسة تنزانيت ، وهما أكبر حجرين من نوعيهما يعثر عليهما في البلاد
·مناجم استثمار بركان عمال عند سفوح جبل كليمنجارو وتحديدا في تنزانيا يتم استخراج حجر التنزانيت وهو من أندر الأحجار الكريمة، الذي يقول الخبراء إن مخزونه سينفد كليا في غضون 20 عاما التقرير
·التنزانيت لا يوجد سوى في شمال تنزانيا ويستخدم لصنع الحلي، ويزيد سعره بحسب ندرته ولونه
·أصبح عامل منجم صغير في تنزانيا مليونيراً بين عشية وضحاها بعد بيعه لحجرين من الأحجار النفيسة "تنزانيت"، وهما أكبر حجرين من نوعيهما يعثر عليهما في البلاد