جاءت الصين في المركز الثالث بحجم إنتاج بلغ 340 مليون طن خام حديد قابل للاستخدام في 2018، ويمثل ذلك انخفاضاً عن عام 2017، الذي أنتجت فيه الصين 360 مليون طن خام حديد قابل للاستخدام، ورغم أنها من
·وبفضل العلوم والتكنولوجيا، باتت التكنولوجيا الكيميائية الحديثة للفحم تتمتع بـ"سحر" يمكنها من تحويل الفحم إلى مواد خام مهمة للألياف الكيميائية مثل الإسباندكس والبارا أراميد، من خلال سلسلة من عمليات التصنيع الكيميائي المعقدة مثل التسييل والاستخلاص والنترجة والأكسدة والاختزال والتنقية
·من بين البداية المركزة لمشاريع الطاقة الكبرى ، كان المشروع الأكثر لفتًا للنظر هو مشروع الطاقة الجديد 4GW في منطقة هبوط تعدين الفحم في Ordos في غرب Mengxi ، والذي بدأ البناء في Etuokeqianqi
·هناك عدة طرق جديدة للاستخراج الفعال والأمن للفحم ومثل الآتي 1 التعدين بالناقلات المستخدمة في المناجم الحديثة والتي تعمل بصورة أوتوماتيكية تماما داخل القيعان وتقلل بشكل كبير من احتمالية
·أظهرت دراسة جديدة أن الذكاء الاصطناعي يمكنه التنبؤ بالحوادث المتعلقة بالغاز في مناجم الفحم قبل نصف ساعة من وقوعها، ما قد يساهم في تقليل مخاطر الكوارث في هذا القطاع الحيوي
قناة CGTN العربية أسهمت التكنولوجيا الرقمية في تطوير قطاع الطاقة الصيني وخاصة في مقاطعة شانشي، حيث تستخدم التقنيات الجديدة في أكثر من 100 منجم لتجعل تعدين الفحم أكثر أمانا وأكثر كفاءة
· تتضمن التكنولوجيا المستخدمة في "الفحم النظيف" حرق الفحم عند درجة حرارة أعلى لاستخراج المزيد من الطاقة وتقليل الانبعاثات الضارة الناتجة مثل الكبريت وأكاسيد النيتروجين وغيرها تشير هذه العبارة أيضاً إلى القيام بمنع تسرب الكربون الناتج عن عملية حرق الفحم ودفنه في أعماق الأرض، لمنع تلوث الهواء
باستخدام هذه التقنية، يمكن لعلماء الجيولوجيا الحصول على عينات من نواة طبقة الفحم وتوفير بيانات جيولوجية مهمة لجودة وسمك وحالة تواجد طبقة الفحم في أنشطة استكشاف منجم الفحم في مقاطعة شانشي
·تلعب العلوم الجيوتقنية دورا حيويا في تعدين الفحم يتم استخدامها لفهم سلوك الأرض والمواد الصخرية المحيطة بطبقات الفحم يقوم المهندسون الجيوتقنيون بدراسة الظروف الجيولوجية وخصائص طبقات الفحم
الفحم برغم الجهود العالمية للتحول للطاقة المتجددة والنظيفة ، بهدف الحفاظ على البيئة وتقليل الإنبعاثات الملوثة من ثاني أكسيد الكربون ، يستعد اكبر 3 مستهلكين للفحم في العالم لزيادة إستخدامة وهم الصين أمريكا الهند ، وهو ما يقوض جهود التقليل من استخدام الفحم ويضر بالحراك المناخي